• Shuffle
    Toggle On
    Toggle Off
  • Alphabetize
    Toggle On
    Toggle Off
  • Front First
    Toggle On
    Toggle Off
  • Both Sides
    Toggle On
    Toggle Off
  • Read
    Toggle On
    Toggle Off
Reading...
Front

Card Range To Study

through

image

Play button

image

Play button

image

Progress

1/38

Click to flip

Use LEFT and RIGHT arrow keys to navigate between flashcards;

Use UP and DOWN arrow keys to flip the card;

H to show hint;

A reads text to speech;

38 Cards in this Set

  • Front
  • Back

الأب

المرعى

أبد

الدهر. جمع آباد أبود . الابد الدائم

أبر

الكلب أطعمه. المأبور أبر النخل لقحه وأصلحه.


سكة مأبورة تأبير النخل والإبار وتأبر

أبط

ماتحت الجناح. ج آباط. تأبط جعله تحت إبطه

أبق

أبق العبد ويأبق بكسر الباء وضمها هرب

إبل

لا واحد لها من لفظها وهي مؤنثة اسم جمع .


إبل بسكون الباء للتخفيف.


جمع ٱبال


إبلان ك غنمان لقطيعين منهما

أبابيل

فرق وهو معنى التكثير

أبل الرجل عن امرأته

امتنع عن غشيانها

الأبلة

بفتحتين الوخامة والثقل في الطعام .كل مال أديت زكاته فقد ذهبت أبلته.


الابيل راهب النصارى حتى قالوا عيسى أبيل الابيلين

أبن

فلان يؤبن بكذا أي يذكر بقبيح وفي مجلس رسول الله لا تؤبن فيه الحرم أي لا تذكر.

إبان

بالكسر والتشديد وقته

أبهة

ال عظمة والكبر

الإبا أبى

امتنع


أبيت اللعن أي أبيت أن تأتي من الامور ماتلعن عليه

أب

أصله ابو وجمعه آباء ومثناه أبوان وبعضهم يقول أبان على النقص وفي الاضافة ابيك واذا جمعته بالواو والنون ابونا كاخون وحمون


الابوان الاب والام والابوة مصدر


يا ابت تاء عوض عن ياء الاضافة وفيه لغتان بكسر التاء وبالفتح ومعناه الندبة


لا اب لك أو لا أبا لك او لا أباك اللام كالمقحمة فهذه للمدح

أتم مأتم

عند العرب نساء يجتمعن في الخير والشر


وعند العامة المصيبة يقولون كنا في مأتم فلان والصواب مناحة فلان

أتن

الحمارة وثلاث أتن

الاتون

بالتشديد. والعامة تخففه الموقد وجمعه أتاتين وقيل هو مولد

أتى

الاتيان هو المجيء


أتي ياتوه و اتوة لغة


مأتيا اي آتيا


مأتاه من وجهه


يوم يأتي بحذف الياء كما في لا ادر لغة هذيل


مؤاتاهاذا وافقه وطاوعه والعامة تقول واتاه .


آتاه إيتاء أعطاه


الاتاوة الخراج وجمعه الأتاوى.


وتأتى له الشيء تهيأ


وتأتى له أي ترفق وأتاه من وجهه

أث ث أثاث

متاع البيت


قال أبو زيد المال أجمع الابل والغنم والعبيد والمتاع واحده أثاثة

أثر

الفرند وهو السيف والمأثور السيف الذي قيل أنه من عمل الجن.


أثر الحديث وآثر ومأثور ينقله خلف عن سلف.


فب إثره أي في أثره.


الاثر بفتحتين ما بقي من رسم الشيء وضربة السيف.


استاثر بالشيؤ استبد به


استأثر الله بفلان اذا مات ورجي له الغفران.


المأثرة بفتح الثاء المكرمة لانها تؤثر اي يذكرها قرن عن قرن.


اثارة من علم بقية منه. التاثير إبقاء الاثر في الشيء.

أثل

شجر واحدة أثلة والجمع أثلات .


والتأثيل اتخاذ أصل مال .

أثم

الذَّنْبُ وَقَدْ أَثِمَ بِالْكَسْرِ إِثْمًا وَمَأْثَمًا إِذَا وَقَعَ فِي الْإِثْمِ فَهُوَ (آثِمٌ) وَ (أَثِيمٌ) وَ (أَثُومٌ) أَيْضًا وَأَثَمَهُ اللَّهُ فِي كَذَا بِالْقَصْرِ يَأْثُمُهُ وَيَأْثِمُهُ بِضَمِّ الثَّاءِ وَكَسْرِهَا أَثَامًا عَدَّهُ عَلَيْهِ إِثْمًا فَهُوَ (مَأْثُومٌ) ، قُلْتُ: قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: قَالَ الْفَرَّاءُ: أَثَمَهُ اللَّهُ يَأْثُمُهُ إِثْمًا وَأَثَامًا جَازَاهُ جَزَاءَ الْإِثْمِ فَهُوَ مَأْثُومٌ أَيْ مَجْزِيٌّ جَزَاءَ إِثْمِهِ وَ (آثَمَهُ) بِالْمَدِّ أَوْقَعَهُ فِي الْإِثْمِ وَ (أَثَّمَهُ) تَأْثِيمًا قَالَ لَهُ أَثِمْتَ


وَقَدْ تُسَمَّى الْخَمْرُ إِثْمًا وَقَالَ:شَرِبْتُ الْإِثْمَ حَتَّى ضَلَّ عَقْلِي ... كَذَاكَ الْإِثْمُ تَذْهَبُ بِالْعُقُولِوَ (تَأَثَّمَ) أَيْ تَحَرَّجَ عَنِ الْإِثْمِ وَكَفَّ وَ (الْأَثَامُ) جَزَاءُ الْإِثْمِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {يَلْقَ أَثَامًا} [الفرقان: 68] .

أجج

أج ج: (الْأَجِيجُ) تَلَهُّبُ النَّارِ وَقَدْ (أَجَّتْ) تَؤُجُّ أَجِيجًا وَ (أَجَّجَهَا) غَيْرُهَا (فَتَأَجَّجَتْ) وَ (أْتَجَّتْ) وَمَاءٌ (أُجَاجٌ) أَيْ مِلْحٌ مُرٌّ وَقَدْ (أَجَّ) الْمَاءُ يَؤُجُّ (أُجُوجًا) بِالضَّمِّ، وَ (يَأْجُوجُ) وَ (مَأْجُوجُ) يُهْمَزُ وَيُلَيَّنُ.

أجر

أج ر: (الْأَجْرُ) الثَّوَابُ، وَ (أَجَرَهُ) اللَّهُ مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَنَصَرَ، وَ (آجَرَهُ) بِالْمَدِّ (إِيجَارًا) مِثْلُهُ، وَ (الْأُجْرَةُ) الْكِرَاءُ تَقُولُ (اسْتَأْجَرْتُ) الرَّجُلَ فَهُوَ-[14]- يَأْجُرُنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ أَيْ يَصِيرُ (أَجِيرِي) وَ (أْتَجَرَ) عَلَيْهِ بِكَذَا مِنَ الْأَجْرِ فَهُوَ (مُؤْتَجِرٌ) قُلْتُ: مَعْنَاهُ اسْتُؤْجِرَ عَلَى الْعَمَلِ وَ (آجَرَهُ) الدَّارَ أَكْرَاهَا وَالْعَامَّةُ تَقُولُ وَاجَرَهُ.


وَ (الْإِجَّارُ) السَّطْحُ. وَ (الْآجُرُّ) الطُّوبُ الَّذِي يُبْنَى بِهِ ; فَارِسِيٌّ مُعَرَّبٌ.

أجص

أج ص: (الْإِجَّاصُ) دَخِيلٌ لِأَنَّ الْجِيمَ وَالصَّادَ لَا يَجْتَمِعَانِ فِي كَلِمَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ كَلَامِ الْعَرَبِ. الْوَاحِدَةُ (إِجَّاصَةٌ) وَلَا تَقُلْ: إِنْجَاصٌ.

أجل

أج ل: (الْأَجَلُ) مُدَّةُ الشَّيْءِ، وَيُقَالُ فَعَلْتُ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِكَ بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَكَسْرِهَا أَيْ مِنْ جَرَّاكَ، وَ (اسْتَأْجَلَهُ فَأَجَّلَهُ) إِلَى مُدَّةٍ. وَ (الْآجِلُ) وَ (الْآجِلَةُ) ضِدُّ الْعَاجِلِ وَالْعَاجِلَةِ. وَ (أَجَلَ) عَلَيْهِمْ شَرًّا أَيْ جَنَاهُ وَهَيَّجَهُ وَبَابُهُ نَصَرَ وَضَرَبَ. قَالَ خَوَّاتُ بْنُ جُبَيْرٍ:وَأَهْلِ خِبَاءٍ صَالِحٌ ذَاتُ بَيْنِهِمْ ... قَدِ احْتَرَبُوا فِي عَاجِلٍ أَنَا آجِلُهُأَيْ أَنَا جَانِيهِ.


وَ (أَجَلْ) جَوَابٌ مِثْلُ نَعَمْ قَالَ الْأَخْفَشُ: هُوَ أَحْسَنُ مِنْ نَعَمْ فِي التَّصْدِيقِ، وَنَعَمْ أَحْسَنُ مِنْهُ فِي الِاسْتِفْهَامِ.

أجم

أج م: (الْأَجَمَةُ) مِنَ الْقَصَبِ وَالْجَمْعُ (أَجَمَاتٌ) وَ (أَجَمٌ) وَ (آجَامٌ) وَ (إِجَامٌ) وَ (أُجُمٌ) وَ (الْأَجَمُ) مَوْضِعٌ بِالشَّامِ بِقُرْبِ الْفَرَادِيسِ.

أجن

أج ن: (الْآجِنُ) الْمَاءُ الْمُتَغَيِّرُ الطَّعْمِ وَاللَّوْنِ، وَقَدْ (أَجَنَ) الْمَاءُ مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَدَخَلَ وَحَكَى الْيَزِيدِيُّ (أَجِنَ) مِنْ بَابِ طَرِبَ فَهُوَ (أَجِنٌ) عَلَى فَعِلٍ. وَ (الْإِجَّانَةُ) وَاحِدَةُ (الْأَجَاجِينِ) وَلَا تَقُلْ: إِنْجَانَةٌ.


أحح

أح ح: (أَحَّ) الرَّجُلُ، سَعَلَ وَبَابُهُ رَدَّ.

أحد

أح د: (الْأَحَدُ) بِمَعْنَى الْوَاحِدِ وَهُوَ أَوَّلُ الْعَدَدِ تَقُولُ أَحَدٌ وَاثْنَانِ وَأَحَدَ عَشَرَ وَإِحْدَى عَشْرَةَ. وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] فَهُوَ بَدَلٌ مِنَ اللَّهِ لِأَنَّ النَّكِرَةَ قَدْ تُبْدَلُ مِنَ الْمَعْرِفَةِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {بِالنَّاصِيَةِ نَاصِيَةٍ} [العلق: 15] وَتَقُولُ: لَا (أَحَدَ) فِي الدَّارِ، وَلَا تَقُلْ: فِيهَا أَحَدٌ. وَيَوْمُ الْأَحَدِ يُجْمَعُ عَلَى (آحَادٍ) بِوَزْنِ آمَالٍ. وَقَوْلُهُمْ: مَا فِي الدَّارِ أَحَدٌ، هُوَ اسْمٌ لِمَنْ يَعْقِلُ يَسْتَوِي فِيهِ الْوَاحِدُ وَالْجَمْعُ وَالْمُؤَنَّثُ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ} [الأحزاب: 32] وَقَالَ {فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ} [الحاقة: 47] وَجَاءُوا (أُحَادَ أُحَادَ) غَيْرَ مَصْرُوفَيْنِ لِأَنَّهُمَا مَعْدُولَانِ لَفْظًا وَمَعْنًى. وَ (أُحُدٌ) بِضَمَّتَيْنِ جَبَلٌ بِالْمَدِينَةِ. وَمَعِي عَشَرَةٌ (فَأَحِّدْهُنَّ) بِتَشْدِيدِ الْحَاءِ أَيْ صَيِّرْهُنَّ أَحَدَ عَشَرَ. وَفِي الْحَدِيثِ «أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ لِرَجُلٍ أَشَارَ بِسَبَّابَتَيْهِ فِي التَّشَهُّدِ: " أَحِّدْ أَحِّدْ» .

أحن

أح ن: (الْإِحْنَةُ) الْحِقْدُ وَجَمْعُهَا (إِحَنٌ) وَلَا تَقُلْ: حِنَةٌ، وَقَدْ (أَحِنَ) عَلَيْهِ بِالْكَسْرِ يَأْحَنُ إِحْنَةً.

أخ

الْأَخُ) أَصْلُهُ أَخَوٌ بِفَتْحِ الْخَاءِ لِأَنَّهُ جُمِعَ عَلَى (آخَاءٍ) مِثْلُ آبَاءٍ، وَالذَّاهِبُ مِنْهُ وَاوٌ لِأَنَّكَ تَقُولُ فِي التَّثْنِيَةِ أَخَوَانِ، وَبَعْضُ الْعَرَبِ يَقُولُ أَخَانَ عَلَى النَّقْصِ وَيُجْمَعُ أَيْضًا عَلَى (إِخْوَانٍ) مِثْلُ خَرَبٍ وَخِرْبَانٍ.قُلْتُ: الْخَرَبُ ذَكَرُ الْحُبَارَى وَعَلَى (إِخْوَةٍ) بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَضَمِّهَا أَيْضًا عَنِ الْفَرَّاءِ وَقَدْ يُتَّسَعُ فِيهِ فَيُرَادُ بِهِ الِاثْنَانِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ} [النساء: 11] وَهَذَا كَقَوْلِكَ: إِنَّا فَعَلْنَا وَنَحْنُ فَعَلْنَا، وَأَنْتُمَا اثْنَانِ. وَأَكْثَرُ مَا يُسْتَعْمَلُ (الْإِخْوَانُ) فِي الْأَصْدِقَاءِ وَ (الْإِخْوَةُ) فِي الْوِلَادَةِ وَقَدْ جُمِعَ بِالْوَاوِ وَالنُّونِ. قَالَ الشَّاعِرُ:وَكُنْتُ لَهُمْ كَشَرِّ بَنِي الْأَخِينَ



وَ (أَخٌ) بَيِّنُ (الْأُخُوَّةِ) وَ (أُخْتٌ) بَيِّنَةُ الْأُخُوَّةِ أَيْضًا وَ (آخَاهُ مُؤَاخَاةً) وَإِخَاءً وَالْعَامَّةُ تَقُولُ: وَاخَاهُ. وَ (تَآخَيَا) عَلَى تَفَاعَلَا. وَ (تَأَخَّيْتُ) أَخًا أَيِ اتَّخَذْتُ أَخًا


وَ (تَأَخَّيْتُ) الشَّيْءَ أَيْضًا مِثْلُ تَحَرَّيْتُهُ. وَ (الْآخِيَّةُ) بِالْمَدِّ وَالتَّشْدِيدِ وَاحِدَةُ (الْأَوَاخِيِّ) وَهُوَ مِثْلُ عُرْوَةٍ تُشَدُّ إِلَيْهَا الدَّابَّةُ وَهِيَ أَيْضًا الْحُرْمَةُ وَالذِّمَّةُ.


أخذ

أخ ذ: (أَخَذَ) تَنَاوَلَ وَبَابُهُ نَصَرَ وَ (الْإِخْذُ) بِالْكَسْرِ الِاسْمُ، وَالْأَمْرُ مِنْهُ (خُذْ) وَأَصْلُهُ اؤْخُذْ إِلَّا أَنَّهُمُ اسْتَثْقَلُوا الْهَمْزَتَيْنِ فَحَذَفُوهُمَا تَخْفِيفًا وَكَذَا الْقَوْلُ فِي الْأَمْرِ مِنْ أَكَلَ وَأَمَرَ وَشِبْهِهِ. وَيُقَالُ خُذِ الْخِطَامَ وَخُذْ بِالْخِطَامِ بِمَعْنًى. وَ (آخَذَهُ) بِذَنْبِهِ (مُؤَاخَذَةً) وَالْعَامَّةُ تَقُولُ وَاخَذَهُ. وَ (الِاتِّخَاذُ) افْتِعَالٌ مِنَ الْأَخْذِ إِلَّا أَنَّهُ أُدْغِمَ بَعْدَ تَلْيِينِ الْهَمْزَةِ وَإِبْدَالِ التَّاءِ، ثُمَّ لَمَّا كَثُرَ-[15]- اسْتِعْمَالُهُ عَلَى لَفْظِ الِافْتِعَالِ تَوَهَّمُوا أَنَّ التَّاءَ أَصْلِيَّةٌ فَبَنَوْا مِنْهُ فَعِلَ يَفْعَلُ فَقَالُوا (تَخِذَ) يَتْخَذُ. وَقُرِئَ «لَتَخِذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا» وَقَوْلُهُمْ أَخَذْتُ كَذَا يُبْدِلُونَ الذَّالَ تَاءً وَيُدْغِمُونَهَا فِي التَّاءِ وَبَعْضُهُمْ يُظْهِرُ الذَّالَ وَهُوَ قَلِيلٌ. وَ (التَّأْخَاذُ) كَالتَّذْكَارِ تَفْعَالٌ مِنَ الْأَخْذِ. وَ (الْإِخَاذَةُ) بِالْكَسْرِ شَيْءٌ كَالْغَدِيرِ وَالْجَمْعُ (إِخَاذٌ) بِالْكَسْرِ أَيْضًا وَجَمْعُ الْإِخَاذِ (أُخُذٌ) مِثْلُ كِتَابٍ وَكُتُبٍ وَقَدْ يُخَفَّفُ فَيُقَالُ (أُخْذٌ) وَفِي حَدِيثِ مَسْرُوقِ بْنِ الْأَجْدَعِ «مَا شَبَّهْتُ بِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا الْإِخَاذَةَ تَكْفِي الْإِخَاذَةُ الرَّاكِبَ وَتَكْفِي الْإِخَاذَةُ الرَّاكِبَيْنِ وَتَكْفِي الْإِخَاذَةُ الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ»

أدب

أد ب: (أَدُبَ) بِالضَّمِّ أَدَبًا بِفَتْحَتَيْنِ فَهُوَ (أَدِيبٌ) وَ (اسْتَأْدَبَ) أَيْ (تَأَدَّبَ) .


أدد

أد د: (الْإِدُّ) وَ (الْإِدَّةُ) بِالْكَسْرِ وَالتَّشْدِيدِ فِيهِمَا الدَّاهِيَةُ وَالْأَمْرُ الْفَظِيعُ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {شَيْئًا إِدًّا} [مريم: 89] وَ (أُدَدٌ) أَبُو قَبِيلَةٍ مِنَ الْيَمَنِ وَالْعَرَبُ تَصْرِفُهُ وَجَعَلُوهُ كَثُقَبٍ لَا كَعُمَرَ.


أدم

أد م: (الْأَدَمُ) بِفَتْحَتَيْنِ جَمْعُ (أَدِيمٍ) وَقَدْ يُجْمَعُ عَلَى (آدِمَةٍ) كَرَغِيفٍ وَأَرْغِفَةٍ، وَرُبَّمَا سُمِّيَ وَجْهُ الْأَرْضِ (أَدِيمًا) وَ (الْأَدَمَةُ) بَاطِنُ الْجِلْدِ الَّذِي يَلِي اللَّحْمَ، وَالْبَشَرَةُ ظَاهِرُهَا وَ (الْأُدْمَةُ) السُّمْرَةُ. وَ (الْآدَمُ) مِنَ النَّاسِ الْأَسْمَرُ وَالْجَمْعُ (أُدْمَانٌ) .


وَ (الْآدَمُ) مِنَ الْإِبِلِ الشَّدِيدُ الْبَيَاضِ، وَقِيلَ هُوَ الْأَبْيَضُ الْأَسْوَدُ الْمُقْلَتَيْنِ يُقَالُ: بَعِيرٌ (آدَمُ) وَنَاقَةٌ (أَدْمَاءُ) وَالْجَمْعُ (أُدْمٌ) وَ (آدَمُ) أَبُو الْبَشَرِ. وَ (الْأُدْمُ) وَ (الْإِدَامُ) مَا (يُؤْتَدَمُ) بِهِ تَقُولُ مِنْهُ أَدَمَ الْخُبْزَ بِاللَّحْمِ مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَ (الْأَدْمُ) الْأُلْفَةُ وَالِاتِّفَاقُ يُقَالُ: (أَدَمَ) اللَّهُ بَيْنَهُمَا أَيْ أَصْلَحَ وَأَلَّفَ وَبَابُهُ أَيْضًا ضَرَبَ وَكَذَا (آدَمَ) اللَّهُ بَيْنَهُمَا فَعَلَ وَأَفْعَلَ بِمَعْنًى. وَفِي الْحَدِيثِ: «لَوْ نَظَرْتَ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا» يَعْنِي أَنْ تَكُونَ بَيْنَكُمَا الْمَحَبَّةُ وَالِاتِّفَاقُ.

أدا

أد ا: (الْأَدَاةُ) الْآلَةُ وَالْجَمْعُ (الْأَدَوَاتُ) وَحَكَى اللِّحْيَانِيُّ قَطَعَ اللَّهُ (أَدَيْهِ) بِمَعْنَى يَدَيْهِ. وَ (أَدَّى) دَيْنَهُ (تَأْدِيَةً) قَضَاهُ وَالِاسْمُ (الْأَدَاءُ) وَهُوَ آدَى لِلْأَمَانَةِ مِنْ فُلَانٍ بِالْمَدِّ وَ (تَأَدَّى) إِلَيْهِ الْخَبَرُ أَيِ انْتَهَى. وَ (الْإِدَاوَةُ) الْمَطْهَرَةُ وَالْجَمْعُ (الْأَدَاوَى) بِوَزْنِ الْمَطَايَا.

إذ

إ ذ: (إِذْ) كَلِمَةٌ تَدُلُّ عَلَى مَا مَضَى مِنَ الزَّمَانِ، وَهُوَ اسْمٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَحَقُّهُ أَنْ يَكُونَ مُضَافًا إِلَى-[16]- جُمْلَةٍ، تَقُولُ: جِئْتُكَ إِذْ قَامَ زَيْدٌ، وَإِذْ زَيْدٌ قَائِمٌ، وَإِذْ زَيْدٌ يَقُومُ، فَإِذَا لَمْ تُضَفْ نُوِّنَتْ. قَالَ أَبُو ذُؤَيْبٍ:نَهَيْتُكِ عَنْ طِلَابِكِ أُمَّ عَمْرٍو ... بِعَافِيَةٍ وَأَنْتِ إِذٍ صَحِيحُأَرَادَ حِينَئِذٍ كَمَا تَقُولُ: يَوْمَئِذٍ وَلَيْلَتَئِذٍ. وَهُوَ مِنْ حُرُوفِ الْجَزَاءِ إِلَّا أَنَّهُ لَا يُجَازَى بِهِ إِلَّا مَعَ (مَا) تَقُولُ إِذْ مَا تَأْتِنِي آتِكَ، وَقَدْ تَكُونُ لِلشَّيْءِ تُوَافِقُهُ فِي حَالٍ أَنْتَ فِيهَا. وَلَا يَلِيهِ إِلَّا الْفِعْلُ الْوَاجِبُ، تَقُولُ: بَيْنَمَا أَنَا كَذَا إِذْ جَاءَ زَيْدٌ (كَذَا ذَكَرَ فِي بَابِ الذَّالِ وَقَالَ فِي بَابِ الْأَلِفِ اللَّيِّنَةِ بَعْدَ الْكَلَامِ عَلَى إِذَا الْآتِي مَا نَصُّهُ) : وَأَمَّا (إِذْ) فَهِيَ لِمَا مَضَى مِنَ الزَّمَانِ وَقَدْ تَكُونُ لِلْمُفَاجَأَةِ مِثْلُ إِذَا وَلَا يَلِيهَا إِلَّا الْفِعْلُ الْوَاجِبُ كَقَوْلِكَ: بَيْنَمَا أَنَا كَذَا إِذْ جَاءَ زَيْدٌ وَقَدْ يُزَادَانِ جَمِيعًا فِي الْكَلَامِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى} [البقرة: 51] أَيْ وَوَاعَدْنَا. وَقَوْلِ الشَّاعِرِ:حَتَّى إِذَا أَسْلَكُوهُمْ فِي قُتَائِدَةٍ ... شَلًّا كَمَا تَطْرُدُ الْجَمَّالَةُ الشُّرُدَاأَيْ حَيْثُ أَسْلَكُوهُمْ لِأَنَّهُ آخِرُ الْقَصِيدَةِ أَوْ يَكُونُ قَدْ كَفَّ عَنْ خَبَرِهِ لِعِلْمِ السَّامِعِ.